النص السماعي التجارة الإلكترونية المستوى الرابع ابتدائي
النص السماعي التجارة الالكترونية وفق مرجع الواضح في اللغة العربية المستوى الرابع ابتدائي الأسبوع الثالت والرابع مجال الفلاحة والصناعة والتجارة.
النص السماعي التجارة الإلكترونية مكتوب
التجارة الإلكترونية تعبير جديد في عالم الاقتصاد. ظهر مع انتشار شبكة الإِنْتَرْنِيتِ فِي مُسْتَهَلْ تِسْعِينِيَّاتِ الْقَرْنِ الماضي، وتركز على بيع أو شراء أَوْ تَبادُلِ الْمُنتَجاتِ وَالْخَدَماتِ وَالْمَعْلومات باستخدام الشبكة العنكبوتية.
وَيَتَوَقَّع أن تُواصل التجارة الإلكترونية نموها في الأَسْواقِ النَّاشِئَةِ. وَتُؤَكِّدُ الْمُعْطَيَاتُ أَنَّ سَوقَ هَذِهِ التجارة في الْمَغْرِبِ، يَشْهَدُ تَطوراً في ظل تنامي إنْفَاق الْمُسْتَهْلِكين في أَسْواقِ التَّفْسِيطِ عَبْرَ وَسَائِل التواصل لتلبية احتياجاتهم، بالنظر إلى تجاوُزِ عَدَدِ الْمُشْتَرِكِينَ الْمَغَارِبَةِ سَنَوِياً فِي خِدْمَةِ الْإِنْتَرْنِيتِ سَقْفَ سَبْعَةَ عَشَرَ مَلْيونَ مُشْتَرِكَ وَمُشْتَرِكَةٍ.
وإِذَا كَانَ الْمَغْرِبُ يَعْرِفُ تَرَايداً مُطْرِداً في سوق التجارة الإلكترونية، لا سيما مَعَ شيوع ثَقَافَةِ الشَّرَاءِ عَيْرَ الشَّبَكَةِ، فَإِنَّ مَخاوف الْمُسْتَهْلِكين تتزايد بِسَبَبٍ ضُعْفِ وسائل الأمان وارتفاع حالات النصب والاحتيال، والانتهاكات التي يَتَعَرَّضُ لَها بَعْضُ الْمُسْتَهْلِكين. ممَّا يَتَطَلُّبُ سُرْعَةَ التَّدخل غَيْرَ وَضْعَ القوانين والقواعد
الْمُنَظَّمَةِ لِهَذِهِ التجارة، وتكثيف مَصْلَحَةِ مراقبة المواقع الإلكترونية التجاريَّةِ عَمَلِيَّاتِهَا لِضَبْطِ الْمُخالفات. كما يقع على عاتق جمعيات حماية المُسْتَهْلِك تَوْعِيَة هذا الْمُسْتَهْلِكِ وَمُواكبته، بهدف تقوية حمايته والدفاع عن مصالحه والتقاضي نيابةً عَنْهُ.
إِنْ هُناكَ تَخَوفاً ملحوظاً لدى الْمُسْتَهْلِكِينَ الْمَغَارِبَةِ مِنْ عَمَلِيَّاتِ الشَّراءِ عَبْرَ الْإِنْتَرْنِيتِ، عَلَى الرَّغْمِ مِنْ تزايد عَدَدٍ مُسْتَعْملي هذه السوق الافتراضية، بسبب أن هناك مواقع تجارية تُشْهرُ سلعاً مُعَيَّنَةً، لَكِنْ عِنْدَما يقتنيها الزبون يَجِدُها مُخْتَلِفَةً عَمَّا تَمَّ إِشْهَارُهُ، وَذَلِكَ لِعدم احترام الشروط التعاقدية.
وَهَكَذا صارت التجارة الإلكترونية سوقاً افتراضية رائجة تفرض إصلاحاً شاملاً وعميقاً لمنظومتها القانونية الْمُتَعَلِّقَةِ بحماية الْمُسْتَهْلِكِ، وَ بِإِحْلالِ مُدَوَّنَةٍ شَامِلَةٍ وَإِنْشَاء مَحاكِم مُتَخَصِّصَةٍ فِي تِجَارَةِ الْبَيْعَ عَبْرَ العالم الْأَزْرَقِ مِنْ أَجْلِ تَعزيز حماية الْمُسْتَهْلِكَ الْمَغْرِبي.
وَيَتَوَقَّع أن تُواصل التجارة الإلكترونية نموها في الأَسْواقِ النَّاشِئَةِ. وَتُؤَكِّدُ الْمُعْطَيَاتُ أَنَّ سَوقَ هَذِهِ التجارة في الْمَغْرِبِ، يَشْهَدُ تَطوراً في ظل تنامي إنْفَاق الْمُسْتَهْلِكين في أَسْواقِ التَّفْسِيطِ عَبْرَ وَسَائِل التواصل لتلبية احتياجاتهم، بالنظر إلى تجاوُزِ عَدَدِ الْمُشْتَرِكِينَ الْمَغَارِبَةِ سَنَوِياً فِي خِدْمَةِ الْإِنْتَرْنِيتِ سَقْفَ سَبْعَةَ عَشَرَ مَلْيونَ مُشْتَرِكَ وَمُشْتَرِكَةٍ.
وإِذَا كَانَ الْمَغْرِبُ يَعْرِفُ تَرَايداً مُطْرِداً في سوق التجارة الإلكترونية، لا سيما مَعَ شيوع ثَقَافَةِ الشَّرَاءِ عَيْرَ الشَّبَكَةِ، فَإِنَّ مَخاوف الْمُسْتَهْلِكين تتزايد بِسَبَبٍ ضُعْفِ وسائل الأمان وارتفاع حالات النصب والاحتيال، والانتهاكات التي يَتَعَرَّضُ لَها بَعْضُ الْمُسْتَهْلِكين. ممَّا يَتَطَلُّبُ سُرْعَةَ التَّدخل غَيْرَ وَضْعَ القوانين والقواعد
الْمُنَظَّمَةِ لِهَذِهِ التجارة، وتكثيف مَصْلَحَةِ مراقبة المواقع الإلكترونية التجاريَّةِ عَمَلِيَّاتِهَا لِضَبْطِ الْمُخالفات. كما يقع على عاتق جمعيات حماية المُسْتَهْلِك تَوْعِيَة هذا الْمُسْتَهْلِكِ وَمُواكبته، بهدف تقوية حمايته والدفاع عن مصالحه والتقاضي نيابةً عَنْهُ.
إِنْ هُناكَ تَخَوفاً ملحوظاً لدى الْمُسْتَهْلِكِينَ الْمَغَارِبَةِ مِنْ عَمَلِيَّاتِ الشَّراءِ عَبْرَ الْإِنْتَرْنِيتِ، عَلَى الرَّغْمِ مِنْ تزايد عَدَدٍ مُسْتَعْملي هذه السوق الافتراضية، بسبب أن هناك مواقع تجارية تُشْهرُ سلعاً مُعَيَّنَةً، لَكِنْ عِنْدَما يقتنيها الزبون يَجِدُها مُخْتَلِفَةً عَمَّا تَمَّ إِشْهَارُهُ، وَذَلِكَ لِعدم احترام الشروط التعاقدية.
وَهَكَذا صارت التجارة الإلكترونية سوقاً افتراضية رائجة تفرض إصلاحاً شاملاً وعميقاً لمنظومتها القانونية الْمُتَعَلِّقَةِ بحماية الْمُسْتَهْلِكِ، وَ بِإِحْلالِ مُدَوَّنَةٍ شَامِلَةٍ وَإِنْشَاء مَحاكِم مُتَخَصِّصَةٍ فِي تِجَارَةِ الْبَيْعَ عَبْرَ العالم الْأَزْرَقِ مِنْ أَجْلِ تَعزيز حماية الْمُسْتَهْلِكَ الْمَغْرِبي.
تحميل النص السماعي التجارة الإلكترونية المستوى الرابع
يمكنكم تحميل هذا النص السماعي من خلال الرابط التالي:
اكتب تعليق على الموضوع